بحـث
المواضيع الأخيرة
وجة نظر في الهجرة
+3
محمد الحاج المشولي
احمد سلطان عبدالله
بشيرالمشولى
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وجة نظر في الهجرة
حيرتني هجرة اليمنيين وعزمهم مغادرة الوطن إلى دول الخليج أو أي دولة أخرى همهم ترك الوطن ، أحزنني وصول البعض إلى هذا القرار ولكن هل هي مشكلة هولاء أم هي أزمة و طن واختناق ثقافة بعد أن تحول الوطن إلى طائرة مخطوفة والمواطن ألي رهينة والمستقبل ألي نفق مسدود .
المشكلة أن الذين تركوا الوطن ليست واحد بل ثلاث فالذين ذهبوا إلى الخليج أصبحت حياتهم لا تعرف الهدوء فقد دخلت الزوبعة إلى حياتهم الى اجل غير مسمى ولعلها ستبقى ترافقهم مثل الحمي الماطلية حتى نزع الروح ويقول المثل الشركسي : من يخسر وطنه يخسر كل شيء .
والمشكلة الثانية : أن من هاجر واحتك بالحضارات الأخرى يصل الى وضع لا يحسد عليه فلم يعد الشرق يعجبه ولا الغرب يسعده فهو نفسيا في الأرض التي لا اسم لها ومن اجمل ما قرأت نقلا عن مهاجر ألماني ما معناه أن الذي يريد وطنه جميلا فهو لايفهم الحياة ومن شعر بالغربة في الهجرة فهو غير ناضج ولكن من شعر بالغربة في كل العالم فهو المواطن الصالح . يقصد بهذا أن وجودنا في الأرض كله يقوم على التوقيت والإعارة وأننا البشر من التراب واليه نعود .
انه قرار مصيري ، لكنه يبقى معاناة افضل من المعاناة في وطن تحول الى سجن كبير بدون أمل في الإفراج مثل حكم الإعدام المؤجل .
ويعتبر قار الهجرة ثالثا من اصعب واخطر القرارات في حياة الإنسان ، ولعله يكون طريقا باتجاه واحد .. ومشكلة الغرباء انهم يبقون غرباء لفترة طويلة وقد تدوم هذه الغربة مدى الحياة . وما اصعب أن نموت غربا ويموت في أعماقنا الحنين والعودة الى وطن رسمناها في خيالاتنا أسطورة .
نعم الهجرة ظاهرة كونية مثل الوحي ، فكما أوحى الله الى أنبيائه روحا من أمره ، كذلك اخوي الى النحل أن يتخذ من الجبال بيوتا واوحي الى (أم موسى) أن ارضعيه . كل بطريقته الخاصة . ولا يهاجر الإنسان فقط بل سمك السلمون والنحل والطيور والفراشات .. ويهاجر الرجل والمرأة الى عش جديد لتولدي عائلة جديدة . فهذا قانون وجودي .
الطيور تهاجر تبحث عن الحب .. وسمك السلمون يهاجر في ملحمة رائعة من نهر فرايزر في كندا ليقطع رحلة عشرة آلاف كيلومتر حتى المحيط وتغادر الفراشات (الملكة) شمال أمريكا لتصل الى أمريكا الجنوبية فتصل فتتبدل خلقا من بعد خلق . ولكن هجرة الإنسان غير هجرة السمك والطيور فهي حركة ثقافية .
والسؤال ما الذي يدفع الإنسان الى الهجرة فيترك مراع الطفولة واحب الأماكن الى قلبه كما وصف ذلك الرسول (ص) وهو يجبر على مغادرة مكة عندما ائتمورا على قتله وتفريق دمه بين القبائل ؟
أن شعور الفراق الأبدي الذي استولى عل (هرقل) كان حزينا وهو يغادر دمشق بعد الفتح الإسلامي ويقول : وداعا دمشق .. وداعا لا لقاء بعده .. وهي نفس الجملة التي يكررها اليوم فارو اللجوء السياسي من بعض بلاد العرب الى مختلف دول العالم قد يحمل نعش أحدهم الى الوطن كما حصل مع نزار قباني فيدفن فيه . ولكنه لم يعد وطنا للحياة بحال . فهو وطن الأحياء الأموات .. والموتى فيه يدفنون .. لماذا قال إبراهيم عليه السلام هذه الجملة : أنى مهاجر الى ربي ؟.
يعتبر إبراهيم عليه السلام المهاجر الأكبر فهو الذي ترك بلاد الرافدين ووفرة المياه وخضرة النيل ليأوي الى واد غير ذي زرع عند بيته المحرم فالصحاري مع الحرية أطيب من الاستبداد مع الجنان .
وهاجر فتية أهل الكهف فرارا من الاضطهاد السياسي ومعهم كلبهم فبيئة مدمرة من هذا النوع لا تطيقها الكلاب ولا أمان فيها للطير والحيوان .
وفر موسى عليه السلام بدوره م جو الحضارة الفرعوني المقيت التي اعتاد أهلها أكل البصل والثوم مع الإهانة والإذلال الى صحراء مدين ليتزوجن هناك ويعيش ولم يرجع الى مصر إلا برسالة ولم يكن له أن يعيش قط في بلد يرفع القبور لأشخاص فانيين على هيئة أهرامات تناطح السحاب في مناخ ميت مميت من الديكتاتورية.
وهكذا هاجر اليمنيين في السابق نتيجة لانفجار سد مآرب العظيم ، لكن تبقى هجرة اليمنيين من الحكام ومن الأنظمة اكثر إيلاما على مدى التاريخ الحديث على الأقل ، متى تنتهي رحلة السفر الإجباري الذي يكابده كل يمني مهما بلغ من رفعه في خارج حدود الوطن يبقى وطنه أمله ومستقبله ويبقى حنينه . ف
لماذا أبناء اليمن يدفنون خارج حدود الوطن الذي يعشقونه في الهند وأفريقيا والخليج وأمريكا وفي كل مكان من العالم يقبلهم ويرفضهم الوطن الذي أحبوه اليست هذه حيرة فمتى ياترى تنتهي ؟.
المشكلة أن الذين تركوا الوطن ليست واحد بل ثلاث فالذين ذهبوا إلى الخليج أصبحت حياتهم لا تعرف الهدوء فقد دخلت الزوبعة إلى حياتهم الى اجل غير مسمى ولعلها ستبقى ترافقهم مثل الحمي الماطلية حتى نزع الروح ويقول المثل الشركسي : من يخسر وطنه يخسر كل شيء .
والمشكلة الثانية : أن من هاجر واحتك بالحضارات الأخرى يصل الى وضع لا يحسد عليه فلم يعد الشرق يعجبه ولا الغرب يسعده فهو نفسيا في الأرض التي لا اسم لها ومن اجمل ما قرأت نقلا عن مهاجر ألماني ما معناه أن الذي يريد وطنه جميلا فهو لايفهم الحياة ومن شعر بالغربة في الهجرة فهو غير ناضج ولكن من شعر بالغربة في كل العالم فهو المواطن الصالح . يقصد بهذا أن وجودنا في الأرض كله يقوم على التوقيت والإعارة وأننا البشر من التراب واليه نعود .
انه قرار مصيري ، لكنه يبقى معاناة افضل من المعاناة في وطن تحول الى سجن كبير بدون أمل في الإفراج مثل حكم الإعدام المؤجل .
ويعتبر قار الهجرة ثالثا من اصعب واخطر القرارات في حياة الإنسان ، ولعله يكون طريقا باتجاه واحد .. ومشكلة الغرباء انهم يبقون غرباء لفترة طويلة وقد تدوم هذه الغربة مدى الحياة . وما اصعب أن نموت غربا ويموت في أعماقنا الحنين والعودة الى وطن رسمناها في خيالاتنا أسطورة .
نعم الهجرة ظاهرة كونية مثل الوحي ، فكما أوحى الله الى أنبيائه روحا من أمره ، كذلك اخوي الى النحل أن يتخذ من الجبال بيوتا واوحي الى (أم موسى) أن ارضعيه . كل بطريقته الخاصة . ولا يهاجر الإنسان فقط بل سمك السلمون والنحل والطيور والفراشات .. ويهاجر الرجل والمرأة الى عش جديد لتولدي عائلة جديدة . فهذا قانون وجودي .
الطيور تهاجر تبحث عن الحب .. وسمك السلمون يهاجر في ملحمة رائعة من نهر فرايزر في كندا ليقطع رحلة عشرة آلاف كيلومتر حتى المحيط وتغادر الفراشات (الملكة) شمال أمريكا لتصل الى أمريكا الجنوبية فتصل فتتبدل خلقا من بعد خلق . ولكن هجرة الإنسان غير هجرة السمك والطيور فهي حركة ثقافية .
والسؤال ما الذي يدفع الإنسان الى الهجرة فيترك مراع الطفولة واحب الأماكن الى قلبه كما وصف ذلك الرسول (ص) وهو يجبر على مغادرة مكة عندما ائتمورا على قتله وتفريق دمه بين القبائل ؟
أن شعور الفراق الأبدي الذي استولى عل (هرقل) كان حزينا وهو يغادر دمشق بعد الفتح الإسلامي ويقول : وداعا دمشق .. وداعا لا لقاء بعده .. وهي نفس الجملة التي يكررها اليوم فارو اللجوء السياسي من بعض بلاد العرب الى مختلف دول العالم قد يحمل نعش أحدهم الى الوطن كما حصل مع نزار قباني فيدفن فيه . ولكنه لم يعد وطنا للحياة بحال . فهو وطن الأحياء الأموات .. والموتى فيه يدفنون .. لماذا قال إبراهيم عليه السلام هذه الجملة : أنى مهاجر الى ربي ؟.
يعتبر إبراهيم عليه السلام المهاجر الأكبر فهو الذي ترك بلاد الرافدين ووفرة المياه وخضرة النيل ليأوي الى واد غير ذي زرع عند بيته المحرم فالصحاري مع الحرية أطيب من الاستبداد مع الجنان .
وهاجر فتية أهل الكهف فرارا من الاضطهاد السياسي ومعهم كلبهم فبيئة مدمرة من هذا النوع لا تطيقها الكلاب ولا أمان فيها للطير والحيوان .
وفر موسى عليه السلام بدوره م جو الحضارة الفرعوني المقيت التي اعتاد أهلها أكل البصل والثوم مع الإهانة والإذلال الى صحراء مدين ليتزوجن هناك ويعيش ولم يرجع الى مصر إلا برسالة ولم يكن له أن يعيش قط في بلد يرفع القبور لأشخاص فانيين على هيئة أهرامات تناطح السحاب في مناخ ميت مميت من الديكتاتورية.
وهكذا هاجر اليمنيين في السابق نتيجة لانفجار سد مآرب العظيم ، لكن تبقى هجرة اليمنيين من الحكام ومن الأنظمة اكثر إيلاما على مدى التاريخ الحديث على الأقل ، متى تنتهي رحلة السفر الإجباري الذي يكابده كل يمني مهما بلغ من رفعه في خارج حدود الوطن يبقى وطنه أمله ومستقبله ويبقى حنينه . ف
لماذا أبناء اليمن يدفنون خارج حدود الوطن الذي يعشقونه في الهند وأفريقيا والخليج وأمريكا وفي كل مكان من العالم يقبلهم ويرفضهم الوطن الذي أحبوه اليست هذه حيرة فمتى ياترى تنتهي ؟.
بشيرالمشولى- مدير
قصيده<<عتاب غصن الشذاب>>
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصيدة من امرأه تعاتب زوجهابطول الغربه التي ضيعت حياتها بالانتظار الممل والوقت يذهب تخيلها ونظمها احمد سلطان عبدالله المشولي وهو في محافظة الباحه باللمملكة العربيه السعوديه وهو شاعر جهبذ يضع النقاط على الحروف والميسام على الجراح حفظه الله والقصيده بعنوان<< عتاب غصن الشذاب>>
وهاجر كفاك أغتراب يكفيني غربة وعذاب
الغربه كوت مهجتي ودمعي قد سقى الشعاب
وهاجر ارحم حالتي ايش فادك طول الغياب
حبيبي قد عدين ثلاث والرابع بلغت النصاب
مشتاقه سماع ضحكتك عطشانه لفتح الكتاب
حياتي في بعدك جحيم والعيشه من دونك سراب
جاء العيد والكل أحتزب ومحبوبك بجرحك مصاب
ياويلك وردي ذبل وآني كنت غصن الشذاب
وأنت عود ولا اغترب ما همك حبيبك ذهب
ويا فرحة يوم اللقاء ونت تعزف اوتار الرباب
نغني نرقص نشترح نتساقى كئوس الشراب
انت مظلوم وتعرف ظالمك حذرتك من حولك ذئاب
وأني أدفع ثمن غلطتك شكائي لرب الحساب
الشاعر /احمد سلطان عبدالله المشولي
هذه قصيدة من امرأه تعاتب زوجهابطول الغربه التي ضيعت حياتها بالانتظار الممل والوقت يذهب تخيلها ونظمها احمد سلطان عبدالله المشولي وهو في محافظة الباحه باللمملكة العربيه السعوديه وهو شاعر جهبذ يضع النقاط على الحروف والميسام على الجراح حفظه الله والقصيده بعنوان<< عتاب غصن الشذاب>>
وهاجر كفاك أغتراب يكفيني غربة وعذاب
الغربه كوت مهجتي ودمعي قد سقى الشعاب
وهاجر ارحم حالتي ايش فادك طول الغياب
حبيبي قد عدين ثلاث والرابع بلغت النصاب
مشتاقه سماع ضحكتك عطشانه لفتح الكتاب
حياتي في بعدك جحيم والعيشه من دونك سراب
جاء العيد والكل أحتزب ومحبوبك بجرحك مصاب
ياويلك وردي ذبل وآني كنت غصن الشذاب
وأنت عود ولا اغترب ما همك حبيبك ذهب
ويا فرحة يوم اللقاء ونت تعزف اوتار الرباب
نغني نرقص نشترح نتساقى كئوس الشراب
انت مظلوم وتعرف ظالمك حذرتك من حولك ذئاب
وأني أدفع ثمن غلطتك شكائي لرب الحساب
الشاعر /احمد سلطان عبدالله المشولي
عدل سابقا من قبل احمد سلطان عبدالله في الأحد يناير 31, 2010 3:22 pm عدل 2 مرات
احمد سلطان عبدالله
شكروتقدير علي قصيدة عتاب غصن الشذاب
شكرا اخي احمد سلطان علي هذه القصيدة الجميلة والرائعة
وشكرا على اهتمامك الكبيرعلى المغترب بالذات
( ( المدير ))
محمد الحاج المشولي
وشكرا على اهتمامك الكبيرعلى المغترب بالذات
( ( المدير ))
محمد الحاج المشولي
محمد الحاج المشولي- عضو مميز
رد: وجة نظر في الهجرة
تحية للشاعر المبدع أبو سلطان
وليس بغريب أوجديد علي شاعر مثلك
أن يدق بتلك الكلمات العذبة أوتار القلوب
وليس بغريب أوجديد علي شاعر مثلك
أن يدق بتلك الكلمات العذبة أوتار القلوب
بشير المشولي- ..
رد: وجة نظر في الهجرة
شكر لك ياوالد على هذه القصيده الرائعه التي نسجتها من خيوط الهجره ولونتها بالم الغربه شكرا كثير
محمد جران
رد: وجة نظر في الهجرة
شكرا للقائل وكاتب القصيده!!!! وليس الشاعر؟!!!!! كما اطلق عليه!!!!!! لان الشاعر له مواصفات!!! وابداعات؟؟؟ ويطلق عليه شاعر من الشعراء؟ وليس من اقربائه ابنه؟ وابن اخيه ؟وابن عمه؟ ومن الاصدقاء ؟؟؟؟!!!!! المهم لا اطول عليكم نرجوا ان يكون هناك مجال في المنتدي لغير اصحاب المنتدي المشرف والمدير واقربائهم نرجوا ان يتطور المنتدي ويكثر فيه الزوار من غير المشاوله اذا امكن وعفوا علي المداخله قد لاتر ضا بعض الناس واسف علي تعليقي علي الشاعر ولكن من حبه له برغم اني اعرف له قصايد كثيرة وارجوا ان لا يزعل ووالي اللقاء معكم وشكرا
abu_nabil
رد: وجة نظر في الهجرة
[center]شكرا للقائل وكاتب القصيده!!!! وليس الشاعر؟!!!!! كما اطلق عليه!!!!!! لان الشاعر له مواصفات!!! وابداعات؟؟؟ ويطلق عليه شاعر من الشعراء؟ وليس من اقربائه ابنه؟ وابن اخيه ؟وابن عمه؟ ومن الاصدقاء ؟؟؟؟!!!!! المهم لا اطول عليكم نرجوا ان يكون هناك مجال في المنتدي لغير اصحاب المنتدي المشرف والمدير واقربائهم نرجوا ان يتطور المنتدي ويكثر فيه الزوار من غير المشاوله اذا امكن وعفوا علي المداخله قد لاتر ضا بعض الناس واسف علي تعليقي علي الشاعر ولكن من حبه له برغم اني اعرف له قصايد كثيرة وارجوا ان لا يزعل ووالي اللقاء معكم
في البداية عزيزي.......
أرحب بك عضو في منتداك وهو ليس حكرا علي أحد وإنما هو منتدى الجميع والتكاتف من الجميع مطلوب والمجال مفتوح لكل الناس ومن يجد في نفسة الكفائة باب الاشراف مفتوح وأما من غير المشاولة فهم كثر في المنتدى والحمد لله وعليك ياأخي الباقي في اعلام الناس بذالك
اما بالنسبة للشاعر أبو سلطان غني عن التعريف
وأحترم وجة نظرك ولكن هو شاعر بكل ما تحوية الكلمة شئت أم أبيت
وجة نظري ومعرفي بوالىدى لا أطيل عليك
ابحث عن قصائدة وبعدين أحكم وإنتقد
في البداية عزيزي.......
أرحب بك عضو في منتداك وهو ليس حكرا علي أحد وإنما هو منتدى الجميع والتكاتف من الجميع مطلوب والمجال مفتوح لكل الناس ومن يجد في نفسة الكفائة باب الاشراف مفتوح وأما من غير المشاولة فهم كثر في المنتدى والحمد لله وعليك ياأخي الباقي في اعلام الناس بذالك
اما بالنسبة للشاعر أبو سلطان غني عن التعريف
وأحترم وجة نظرك ولكن هو شاعر بكل ما تحوية الكلمة شئت أم أبيت
وجة نظري ومعرفي بوالىدى لا أطيل عليك
ابحث عن قصائدة وبعدين أحكم وإنتقد
بشير المشولي- ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين نوفمبر 26, 2012 4:08 pm من طرف عزام السروري الهاشمي
» منتدي الاحبة اهلا
الإثنين نوفمبر 26, 2012 3:51 pm من طرف عزام السروري الهاشمي
» لعبة حرب الجنرالات
الجمعة يوليو 08, 2011 10:14 am من طرف فتى المشاولة
» هل وجدت في حياتك من يفهمك
السبت أبريل 23, 2011 11:59 am من طرف امين المصري
» غدرر الأصحاب
الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 11:28 am من طرف النابهي99
» المشاولة
الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 11:04 am من طرف النابهي99
» تصحيح الاخطاء
الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 10:59 am من طرف النابهي99
» عـــــــــزاااء
السبت أكتوبر 09, 2010 3:07 pm من طرف دمعة يتيم
» مايجب مناقشته حاليا
الخميس أكتوبر 07, 2010 7:19 am من طرف عمار السلطان